الوظيفية في الأنثروبولوجيا
الوظيفية هي النظرية التي تقوم بوجوب دراسة الظواهر (الثقافية) من حيث الوظيفة التي تؤديها. ومن التعريفات الأخرى «تعريف مالينوفسكي الذي يقول إن الوظيفة «هي نظرية ماهية الطبيعة
الوظيفية هي النظرية التي تقوم بوجوب دراسة الظواهر (الثقافية) من حيث الوظيفة التي تؤديها. ومن التعريفات الأخرى «تعريف مالينوفسكي الذي يقول إن الوظيفة «هي نظرية ماهية الطبيعة
يقول أصدقاؤنا أن إمكانية التفسير ممكنة ! وهذا توقع إبستيمولوجي مبني على أن هناك حقيقة موضوعية يمكن للعقل عبر الحس تناولها كما هي !
مالينوفسكي ، أيقونة الأنثروبولوجيا الإجتماعية …
بدأ بالمشاركة الميدانية لمجتمع التروبرياند ،
يندر ألا تجد ضمن كتاب أكاديمي موجه لطلاب الأنثروبولوجيا أو السوسيولوجيا ، هذه الدراسة لقبيلة ناسيريما (nacirema) والتي صدرت عام 1956 ،[1] وهي تعد اليوم من الدراسات الكلاسيكية !
تفيد “الإثنوغرافيا” الدراسة الوصفية النوعية والكمية لمجموعة بشرية معينة تكون بمثابة مجتمع مصغر من مجتمع أكبر، وهي من بين أهم العلوم التي تنضوي تحت مظلة الأنثروبولوجيا.
وتشمل هذه الدراسة وصف الحياة اليومية والعادات والتقاليد والطقوس الدينية والاحتفالية والتنظيمات الاجتماعية، وغيرها من التمظهرات الثقافية المادية واللامادية التي تشكل الهوية الثقافية لكل مجموعة بشرية، والتي بها تتميز