بقلم: سماح بن خروف – باحثة جزائرية
- بين الإثنوغرافيا وأدب الرّحلة – مفارقة إصطلاحية:
قبل الحديث عن حضور البعد العلمي في أدب الرحلة الجزائري، أي مدى تمظهر السّمات الإثنوغرافية فيه، حبّذا التعريف
بقلم: سماح بن خروف – باحثة جزائرية
قبل الحديث عن حضور البعد العلمي في أدب الرحلة الجزائري، أي مدى تمظهر السّمات الإثنوغرافية فيه، حبّذا التعريف
من الاختلاف الثقافي إلى الإثنوغرافيا العفوية
د. بوشعيب الساوري
قبل أن تكون الرحلة تجربة لاكتشاف الذات والغير، فهي جسر للانتقال من ثقافة إلى ثقافات أخرى، بل هي إمكان لانتقال الثقافة وارتحالها عبر ذات الرحالة. لتصير الرحلة رحلتين: رحلة الفرد القائم بالرحلة وثقافته الخاصة ورحلة الثقافة التي ينتمي إليها. ومن ثمة تتضمن الرحلة بالضرورة خطابا حول الغير الثقافي(1)ينتج عن تصادم ثقافة
حاوره: حميد عقبي
في طفولته أنصت إلى حكايات الجدات والكهول والرواة الشعبيين، وأغاني الرعاة والأمهات… من هنا تدفق نسق الحكاية إلى خلاياه ووجدانه. وهو يرى أن عالم الرواية عالم درامي، يزخر بالمفارقة والسخرية، ويشخص ما يحفل به
خطاب الرحلة المغربي الأندلسي.. مقاربة سردية أنثروبولوجية
رسالة دكتوراة تلقي الضوء على خصوصياتها ومتونها السردية
شهدت قاعة محمد حجي، التابعة لجامعة محمد الخامس أكدال بالرباط، مناقشة رسالة دكتوراة تحت عنوان “خطاب الرحلة المغربي الأندلسي- مقاربة سردية أنثروبولوجية”، أعدها الطالب الباحث
إبراهيم الحجري. وتكونت اللجنة العلمية التي ناقشت الأطروحة من الأساتذة: الدكتور محمد الظريف رئيسا، الدكتور سعيد يقطين مشرفا ومقررا، الدكتورة فاطمة طحطح عضوا، الدكتورة فاتحة الطايب عضوا، الدكتور شعيب حليفي عضوا. وقد استحق الطالب نيل شهادة الدكتوراة بميزة مشرف جدا مع توصية بالطبع.