كتاب الإثنوأركيوجيا :الدراسة الآثارية للثقافة المادية المعاصرة

كتاب الأثنواركيلوجيا :الدراسة الآثارية للثقافة المادية المعاصرة

ethno-archeology

تأليف : الدكتور يوسف مختار الأمين

نشر: منشورات دار القوافل ، الرياض.

السنة : 2008

يحتوي الكتاب ستة علي فصول عدة هي:

· الفصل الأول :علم الآثار والاثنوغرافيا

ü    اثنوغرافيا الرحالة العرب والمسلمين.

ü    اثنوغرافيا الأوربيين وتطور علم الآثار.

ü    علم الآثار والقياس الاثنوغرافي .

·     الفصل الثاني :علم الآثار الحديث وظهور الاثنواركيلوجيا . ويشمل:

ü  علم الآثار الحديث وأطروحات لويس بنفورد.

ü  ظهور الاثنواركيلوجيا.

ü  مابعد التيار الحديث في علم الآثار.

ü  مجالات البحث الاثنواركيلوجي.

· الفصل الثالث :المجتمعات البسيطة.

ü    الثقافة المادية البدائية.

ü    مجموعات قبائل السان (أفريقيا الجنوبية)

ü    الاسكيمو (كندا)

ü    مجموعات توجن وبوكوت ونجمب (كينيا) مورو ومساكين(السودان)

· الفصل الرابع : المجتمعات التقليدية.

ü    الثقافة المادية التقليدية .

ü    العمارة التقليدية (إيران / السعودية)

ü    اثنواركيلوجيا البدو الرعاة (السعودية/ السودان)

· الفصل الخامس: الآثار التجريبية.

ü    تعريف الآثار التجريبية

ü    الأدوات والحرف الفنية.

ü    وسائل النقل البحري (رحلة سندباد) والبرية القديمة.

ü    مواجهات عامة .

· الفصل السادس: متطلبات العمل الميداني ومستقبل الاثنواركيلوجيا.

ü    العمل الميداني الاثنواركيولوجي.

ü    مستقبل الاثنواركيلوجيا.

ü    الأشكال واللوحات.

ü    المراجع.

·     مميزات الكتاب

1.    علي الرغم من حجم  التعقيدات الفلسفة والتطبيقية   للمنهج الاثنواركيلوجي  يأتي هذا الكتاب بحجم معارفه وأسلوبه العلمي  البسيط  كأول  كتاب يتحدث باللغة العربية عن هذا المنهج الحديث في الدراسات الاثارية  ـ في حدود علمي ـ حيث تميز الكتاب عبر فصولة الست بتدرج منطقي لتطور المناهج الاثارية  مع التركيز علي المنهج الاثنواركيلوجي  وبروزة في السبعينيات من القرن الميلادي المنصرم  كتطور طبيعي لتطور علم الآثار نفسه .

2.    خاض الكاتب تجارب ميدانية اثنواركيلوجية  عديدة واشرف عليها في المملكة العربية السعودية  كما اطلع  علي ماصدر من دراسات أثنواركيلوجية   في إيران وإفريقيا وكندا فجاء الكتاب  بغني معرفي نظري و عملي  أضفي علي الدراسة العمق  المعرفي   ألازم  ليس لطالب الآثار فقط  وإنما   لكل آثاري يطمح إلى تفسير منطقي للظاهرة الأثرية المادية بعيداً عن التخمين والاعتقاد .

3.    قام الكاتب بجهد يشكر علية وقدم كتاباً مناسباً لطلاب مادة الاثنوغرافيا في مرحلة البكلوريس إضافة إلى امتدد منافع هذا الكتاب إلى طلاب الدراسات العليا و للاثاريين عموماً .

د. أحمد بن محمد العبودي

رأيان حول “كتاب الإثنوأركيوجيا :الدراسة الآثارية للثقافة المادية المعاصرة”

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.