أ. مقدمة
ب. محاولة للتعريف
ج. الهوية اللبنانية – محدّدات
د. الهوية اللبنانية الرقمية
ه . الهوية الجندرية (دراسة حالة) :
لدراسة الحالة ، سأعتمد على أسس المدرسة التفاعلية – الرمزية التي تشدّد على طبيعة الحوار ذاته في
أ. مقدمة
ب. محاولة للتعريف
ج. الهوية اللبنانية – محدّدات
د. الهوية اللبنانية الرقمية
ه . الهوية الجندرية (دراسة حالة) :
لدراسة الحالة ، سأعتمد على أسس المدرسة التفاعلية – الرمزية التي تشدّد على طبيعة الحوار ذاته في
أ. مقدمة
ب. محاولة للتعريف
ج. الهوية اللبنانية – محدّدات :
ج – 1. الجغرافيا :
اللبناني هو من يعيش في لبنان !
وهذا أسوء تعريف ممكن
مقدمة :
تقول قصة جحا ، أنه قرّر السفر إلى مدينة بعيدة ، فلبس عقداً كتب فيه إسمه وكنيته ، وعندما وصل إليها كان الليل قد حل ، فنام في خانها ، فسرق لص عقده ولبسه ! وفي الصباح إستيقظ جحا ليجد اللص يلبس عقده ، فقال له
عندمانُعرِّف السوسيولوجيا أنها الدراسة المنهجية للبنية الإجتماعية (social structure) ، علينا بتحديد منهجي لماهيتها !
البنية الإجتماعية هي علاقات إجتماعية نمطية تكرارية ! هي النمط الكامن الضمني ، الذي تنبثق
محمد المستاري**
يعد ألان تورين من أهم رواد علم الاجتماع المعاصر، وهو فرنسي الأصل، من مواليد سنة 1925، عمل باحثا في المجلس الوطني للبحوث الفرنسية حتى سنة 1958، أسس مركز دراسات علم الاجتماع العمل في جامعة تشيلي في سنة 1960، وأصبح باحثا في إيكول «إيتوديس» في العلوم بباريس، اشتهر بتطويره مفهوم «مجتمع ما بعد الصناعي»، اهتم بدراسة «الحركات الاجتماعية»، وكتب الكثير في هذا المجال.