المناهج الأنثروبولوجية للوقت:
في العقد الماضي، كان هناك العديد من المراجعات الممتازة لأنثروبولوجيا الوقت ، لذلك ليس هناك حاجة للتغطية تلك المراجعات هنا، وبدلاً من ذلك، من خلال مناقشات الوقت، سيتم الاستمرار في مصارعة مسألة الوحدة النفسية من حيث الإدراك والدورات البيولوجية اليومية ، حيث يكمن أساس كلتا القضيتين في مسألة ما هو طبيعي وغير طبيعي بالنسبة لطرق البشر لتجربة الوقت والتفكير فيه.