بقلم : د. رامي ناصر
إذا كانت معرفة أي شعب من الشعوب تبدأ بقراءة أدبياته ، فإن معرفة أي علم من العلوم تنطلق من التمكن بأساسياته ونظرياته الأولى وذلك بالإطلاع على
بقلم : د. رامي ناصر
إذا كانت معرفة أي شعب من الشعوب تبدأ بقراءة أدبياته ، فإن معرفة أي علم من العلوم تنطلق من التمكن بأساسياته ونظرياته الأولى وذلك بالإطلاع على
هذا الكتاب من سلسلة الكتب الدراسية الطبية الموجهة للطالب والمتخصص في هذا العلم، ويقع في 280 صفحة وينقسم إلى ثلاثة عشر فصلا.
ويستهل المؤلف في الفصل الأول بمقدمة يعرف فيها كلمة الأنثروبولوجيا تعريفا دقيقا ويوضح بذلك سبب