الأساطير والمعتقدات بالمغرب
كتابة: بول باسكون
ترجمة: مصطفى المسناوي
يعيش المغاربة، مثلهم في ذلك مثل السواد الأعظم من الشعوب، في ظل العديد من أنساق الاعتقاد: فهناك مجموعة متنافرة من الممارسات الطقوسية السابقة على التوحيد، ودين منزَّل –هو
الأساطير والمعتقدات بالمغرب
كتابة: بول باسكون
ترجمة: مصطفى المسناوي
يعيش المغاربة، مثلهم في ذلك مثل السواد الأعظم من الشعوب، في ظل العديد من أنساق الاعتقاد: فهناك مجموعة متنافرة من الممارسات الطقوسية السابقة على التوحيد، ودين منزَّل –هو
أمل صالح سعد راجح
لكل شعب من الشعوب تراث من الحكايات والقصص والاساطير، تمجد تاريخه البطولي وهزيمته للأعداء أو تتحدث عن الأرواح الشريرة والجنيات وقدراتها الخارقة. وعلى مدى التاريخ تزداد جاذبية هذه الحكايات للمتلقين الجدد، وقد يتم اعتبارها تراثًا حقيقيًا وليس مجرد اسطورة اختلط فيها الخيال بالواقع. “ولئن كانت الأساطير سردًا رمزيًا لحياة الشعوب،
لتحميل المقال بصيغة Pdf انقر هنا
في الثاني عشر من شهر كانون الثاني/ يناير من كل عام، يحتفل الأمازيغ في الجزائر، على غرار إخوانهم في كل بلدان الشمال الإفريقي من واحة سيوة في مصر إلى مدينة طنجة في المغرب، برأس السنة الأمازيغية والفِلاحية الذي يوافق هذه السنة العام 2965 حسب التقويم الأمازيغي، الذي يسبق التقويم الميلادي بحوالي عشرة قرون.
صدر عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات ضمن (سلسلة ترجمان) كتاب “ليفي ستروس” لموريس غودلييه وترجمة نصير مروّة. يقع الكتاب في 700 صفحة.
يتناول في قسمين، من خلال دراسته أهم مؤلفات كلود ليفي ستروس، مجالَي القرابة والأساطير؛ فيعرض في الأول نظم القرابة والزواج حول العالم وخصوصًا عند قبائل السكان الأصليين، فيصنفها ويحللها ويقارن بينها، ويرى أن المشترك بينها هو مبدأ واحد: تبادل النساء، أو
فى كتابهُ الشهير الكون والآلهة والبشر L’Univers,les dieux,les homes;Recits grecs des origins ينطلق بيار فيرنان من تعريفهُ للأسطورة على أنها تبدو على صورة قصة آتية من سحيق الأزمان –خارج الحيز الزمنى الذى نعيشهُ- حيث أنها قد تكون وجدت حتى قبل أن يعمد راوية