أحمد أبوزيد والبداوة في الوطن العربي

badawa

أحمد أبوزيد والبداوة في الوطن العربي

 

فاروق أحمد مصطفى

إن اهتمام العالم الأنثروبولوجي الجليل أحمد أبوزيد بالبداوة في الوطن العربي والمجتمعات الصحراوية اهتمامًا كبيرًا تمثل في كثير من البحوث الميدانية التي طبق فيها الفكر الأنثروبولوجي في دراسة المجتمعات البسيطة وتأتي معها المجتمعات البدوية معتمدًا على دراسة ميدانية متخصصة، فضلاً عن فكر نظري متعمق بالإضافة إلى قراءات أدبية وعلمية كثيرة.

إقرأ المزيد

أحمد أبوزيد: رائد البحث الميداني

field

أحمد أبوزيد: رائد البحث الميداني

محمد حافظ دياب

مبكرًا، أدرك أحمد أبوزيد ما يحظى به العمل الميداني في البحث الأنثروبولوجي من أهمية، اقترنت لديه بالنزول إلى الحقل الواقعي للمادة، وجمعها عن طريق معايشة

إقرأ المزيد

تكامل المنهجية عند أحمد أبوزيد

abouzaid

سعاد عثمان*

قيل فيه أنه رائد الجيل الحالي من الأنثروبولوجيين المعاصرين، وأنه الأستاذ المعلم، وشجرة العطاء، وغيرها من أوصاف لم يحظ بمثلها إلا عدد قليل من علماء الأمة الأجلاء. وطُلب مني أن أكتب عن أحد أعماله أو إنجازاته فاخترت موضوعًا يتعلق بالمنهج الأنثروبولوجي، ونبع اختياري من كم ونوعية الإسهامات التي قدمها أستاذنا في

إقرأ المزيد

الثأر في المجتمع العربي.. قراءة في أعمال أحمد أبوزيد

الثأر في المجتمع العربي.. قراءة في أعمال أحمد أبوزيد

سعيد المصري

ما طبيعة الثأر في المجتمعات العربية؟ وما علاقة الثأر بالبنية الاجتماعية وتحولاتها في العالم العربي؟ وما الأسباب الاجتماعية والاقتصادية والسياسية لاستمرار ممارسات الثأر وإعادة إنتاجه في عالمنا

إقرأ المزيد

آخر حوار للدكتور ‏أحمد أبو زيد 2010

حوار – أسامة الرحيمى

 

نقدم لكم آخر حوارات الدكتور‏أحمد أبو زيد و الذي أجراه معه الصحفي أسامة الرحيمي و نشر بجريدة الأهرام بتاريخ 20 أوت 2010.


محاورة عالم جليل بقامة الدكتور أحمد أبو زيد مشقة ومتعة فالتجهيز لها يتطلب مذاكرة ثانوية عامة‏!‏ وقراءة أعماله تشعل الذهن أسئلة وحيرة‏!‏والوقوف علي سيرته يضاعف الإعجاب بتجربته كرائد علم الإنسانيات في الجامعات المصرية والعربية‏ جاب مضارب البدو من إيران إلي المغرب‏,‏ وشغلته الأخلاق الشرقية في الصين والهند لتشابهها مع الصوفية الإسلامية‏,‏ وعايش القبائل الإفريقية‏,‏ فأيقن تمتعها بقيم حضارية أرقي ممن وصموها بالبدائية‏,‏ ونهبوا ثرواتها لقرون‏,‏ وصنعوها واستداروا يبيعونها لهم‏!‏

إقرأ المزيد