لتحميل الكتاب أنقر فوق صورة الغلاف أو انقر هنا
تقديم :
يلخّص هذا العرض أهم طروحات الأنثروبولوجي الفرنسي “كلود ليفي ستروس” (Claude Levi Strauss) ، كما نظمها في كتابه “العرق والتاريخ”(*)، ويستهدف أساساً تقديم الكتاب ، ثم تأسيس
الأنثروبولوجي و رواية التاريخ
نوة الكرم لنجوى شعبان نموذجا
بقلم : شوقى بدر يوسف
“الرواية هى بحث عن قيم أصيلة فى عالم لا أصيل، فهى بالضرورة وفى آن واحد سيرة وتاريخ أجتماعى”. لوسيان جولدمان
مدخل
منذ أن كتب سعد مكاوى روايته التاريخية ” السائرون نياما ” فى اوائل الستينيات، وحشد لها وجه الحياة فى مصر المحروسة بكل ما تحويه من زخم لصراعات كثيرة متبادلة بين الحكام المماليك بعضهم البعض والمحكومين المصريين المغلوبين على امرهم، خلال تلك الفترة
لتحميل الكتاب أنقر فوق صورة الغلاف أو أنقر هنا
إذا واجهت مشكلة في تحميل الكتاب أنقر هنا
الكتاب: دراسة الانثروبولوجيا المفهوم والتاريخ
المؤلف: بيرتي ج بيلتو
المترجم: كاظم سعد الدين
الناشر: دار الحكمة، 2010
عدد الصفحات: 168
صلاح النبراس
ضمن سلسلة الكتب الثقافية الشهرية التي يصدرها بيت الحكمة العراقي ( عالم الحكمة) صدور الكتاب الموسوم: دراسة الانثروبولوجيا المفهوم والتاريخ)
يقصد برأس المال التاريخي في أبسط معانيه: التعامل مع التاريخ باستخدام مفاهيم الاقتصاد، مثل: امتلاك رصيد كبير من المعلومات التاريخية وحسن إدارتها وتوظيفها، ورصد من الأحداث والمنجزات للدول وللبيوتات الحاكمة والبيوتات العلمية والتجارية…، والاستثمار فيها ومراكمتها، وتوزيع الاستثمارات ما بين كتابة وإنتاج أفلام ومسلسلات وصوتيات، بشرط التسويق لها، وأن تعرض على السوق التاريخية التي يكون لها تقييم اجتماعي، والسوق التي يعرض فيها
بقلم: فرانسوا أرمانيه François Armanet وجيل أنكتيل Gilles Anquetil
ترجمة وتقديم : محمّد الحاج سالم
تقديم:
ولد الأنّاس مارشال دافيد سالينز سنة 1930 في شيكاغو، وعمل في الستّينات مساعدا للأنّاس الفرنسيّ كلود ليفي ستروس (ِClaude Levi-Strauss)، وهو حاليّا أستاذ إناسة متفرّغ في جامعة شيكاغو مختصّ في دراسة المجتمعات البولينيزيّة والاقتصاد البدائيّ. ويعتبر سالينز حاليّا أحد أبرز منظرّي البنيويّة الجديدة بعد أن كان في بدايته قريبا من النّظريّة الماركسيّة، ولعلّ الفضل في ذلك يعود إلى توجّهه نحو الإناسة الاقتصاديّة وسعيه بالخصوص نحو الكشف عن الإواليّات التي تتحّكم في سيرورات الاقتراض الثّقافي بين المجتمعات المؤدّية للتغيّر الاجتماعيّ. وفي هذه السّبيل، اختطّ سالينز منهجا خاصّا وفذّا ركّز فيه على تحليل “السّيرورات الثّقافيّة الصّغرى” التي تعيشها المجتمعات الصّغيرة في حجمها، وهو ما استدعى العمل بشكل دقيق على سبر أغوار المنطق الذي يحكم عمليّات التّواصل الاجتماعيّ في تلك